الكريكيت
رجال يلعبون الكريكيت في أحد الأماكن القليلة المفتوحة في منطقة جُميرة، وفي الخلفية يظهر خط أفق مدينة دبي. المرافق الرياضية غير متوفرة للطبقة العاملة، على الرغم من الرفاهية في دبي، كما أن هناك أماكن عامة قليلة للمارسة الرياضة، مما يؤدي إلى ارتجال ملاعب للمارسة مبارة للكريكيت عندما تسنح الفرصة.
© Mohamed Somji
1/10
فرقة "بالي بالي" للرقص
أعضاء فرقة "بالي بالي" للرقص في دبي يؤدون رقصة "بانجرا" في منطقة "القدرة" الصحراوية بدبي. يستضيف أعضاء الفرقة ورش عمل مفتوحة ومتاحة للجميع وذلك في صباح كل يوم جمعة أثناء أشهر الشتاء، كما يقدمون رقصات بشكل منتظم في مختلف الأماكن العامة في دبي، من مواقف سيارات وحدائق وشواطئ.
© Mohamed Somji
2/10
لعبة الريشة
شابات من جماعة "بوري" يمارسن لعبة الريشة الطائرة حيث ربطن الشبكة بعمود الإضاءة في أحد الأماكن العامة بمتنزه في منطقة ديرة. يعود هذا المتنزه إلى حقبة الثمانينات عندما كانت هذه المنطقة أحد المناطق الغنية والفخمة.
© Mohamed Somji
3/10
أحد المواقع الكثيرة على حافة منطقة خور الجداف والتي يتجمع بها الناس لصيد الأسماك بشكل غير رسمي.
أحد المواقع الكثيرة على حافة منطقة خور الجداف والتي يتجمع بها الناس لصيد الأسماك بشكل غير رسمي.
© محمد سومجي
4/10
حديقة المتر
"حديقة المترو" كما يُشار إليها والتي تحيط بمحطة مترو الاتحاد في منطقة ديرة، أحد المساحات الخضراء القليلة في المنطقة. كما تضم حديقة المترو خليطًا رائعًا من البشر من مختلف المجتمعات ممن يأتون للاستراحة واللعب والصلاة ولقاء الأصدقاء والمحبين.
© محمد سومجي
5/10
كرة القدم
قطعة أرض فضاء تم استخدامها كملاعب مرتجلة لممارسة الرياضة. في المقدمة يلعب أشخاص من الجالية الإفريقية كرة القدم، بينما يلعب أشخاص من الجالية الجنوب أسيوية الكريكيت على أسفلت موقف سيارات خال.
© محمد سومجي
6/10
محيصنة
موقف سيارات خال في منطقة محيصنة يتحول إلى سينما/ مسرح مؤقت عندما يعرض مجموعة من الأصدقاء فيديوهات موسيقية باستخدام البروجكتور على جانب حافلة متوقفة.
© محمد سومجي
7/10
ديرة
منطقة كبيرة وصاخبة في مركز منطقة ديرة وعلى بعد دقائق من محطة مترو الاتحاد تستضيف أنشطة ترفيهية ومطاعم وأكشاك صغيرة تخدم سكان المنطقة الذين في أغلبهم من الجالية الفليبينية.
© محمد سومجي
8/10
أبوهيل
نتيجة لقلة الأماكن العمومية في بعض المناطق وخاصة ذات الكثافة السكانية العالية والتي يقطنها الكثيرون من العمال، يرتجل السكان للتفاعل والترابط مع بعضهم البعض مثلما الحال في منطقة أبوهيل على سبيل المثال.
© محمد سومجي
9/10
منطقة الغبيبة
تجتذب منطقة الغبيبة الكثير من أفراد الجالية النيبالية في عطلات نهاية الأسبوع، وهؤلاء يتجمعون في هذه المنطقة أو يتأنقون لهذه المناسبة أو لتصوير فيديوهات التيك توك.
© محمد سومجي
10/10