يعتبر الأشخاص ذوو الإعاقة، والأطفال، والنساء، والعجّز، من الفئات الأكثر تعرضًا للخطر والضرر والعنف والإهمال والتمييز والوصم الاجتماعي أثناء الحروب وأوقات الأزمات والكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة والجراثيم وغيرها. على أن التصدي لذلك يحتاج إلى خطط فعالة تستجيب لمتطلبات الفئات كافة على وجه العموم وإلى الأشخاص ذوي الإعاقة على وجه الخصوص.