في الموصل ومناطق أخرى في الأنبار حيث تقع مدن مثل هيت والرمادي والفلوجة، يوجد مجتمع مدني نشط يتعامل مع القضايا البيئية من منظور فني، ويبدي حضورًا بيئيًا في سياق ما بعد الحرب، حيث يهيمن الجيش وقوات الأمن بشكل حصري تقريبًا على الفضاء العام. ويدل هذا على الشجاعة ونمو شعور جديد بالمسؤولية تجاه البيئة والطبيعة.