الفنانين

Rayan Elfadl Rayan Elfadl

ريان الفاضل

فنان لبناني يبلغ من العمر 23 عامًا، يشارك تقدمه من خلال إصداراته. يكتب موسيقى مستوحاة من الناس والأماكن وأنواع الموسيقى التي يحبها، بدءًا من الإلكتروني والتجريبي إلى الروك والميتال والفانك. يشارك أيضًا أجزاء مختلفة من نفسه من خلال فرق مثل Ghaymē وCynical Sea وScholars of The Tomb.


Blurry Way (Eddy Abi Chakra) Blurry Way (Eddy Abi Chakra)

بلوري واي (Eddy Abi Chakra)

موسيقي ومنتج لبناني يبلغ من العمر 24 عامًا. منذ 2018، كان يعزف على الجيتار مع فرق مختلفة، ومنذ 2023 بدأ إنتاج فنانين مستقلين وصناعة الموسيقى والإعلانات. أطلق مشروعه "Blurry Way" في 2023 بأول EP بعنوان "Scars" تحت BC Records. بعد توقف لمدة عام ونصف، عاد مؤخرًا وأصدر أغنيته المستقلة "Away"، ويستأنف العروض الحية لموسيقاه الأصلية. يعمل حاليًا على EP جديد من إنتاجه الخاص.


Al Tase3 Al Tase3

أل تاسع (Al Tase3)

فرقة روك عربية من لبنان تمزج بين الروك الغربي والتأثيرات الشرقية لخلق صوت عصري ومتجذر. تقدم موسيقاهم تجربة استماع فريدة، حيث تُعاد صياغة الألحان والإيقاعات العربية التقليدية بأسلوب غربي حديث. تشتهر روح التعاون لديهم وتسعى لتعزيز المشهد الموسيقي وتشجيع الآخرين على الابتكار والاحتفاء بالثقافة العربية عبر أصوات أصلية وجريئة.


Aladin (Alaaeddine / علاءالدین) Aladin (Alaaeddine / علاءالدین)

علاءالدین): علاء الدين (Aladin /

منتج موسيقي صلب بلا قواعد من بيروت، يخلق مناظر صوتية هجومية وغيّرة لا تُنسى. صوته مليء بالتشويش والإيقاعات العميقة والطاقة الجريئة. أنتج أكثر من 60 أغنية لفنانين مثل Bu Nasser، Illiam، Ziggy، Nuj، وكان مدير الموسيقى في Beirut Records لمدة 6 سنوات قبل أن يصبح مستقلاً هذا العام.


Dolse Dolse

دولسي

مستوحى من مشهد Melodic Techno النابض بالحياة في لبنان، يعمل دولسي بلا كلل على تطوير صوته في الاستوديو. بمزيج مثير من الألحان المظلمة والمبهجة، يستعد لإطلاق فنه على العالم، داعيًا المستمعين إلى رحلة سمعية ساحرة.


Yousef Zaher Yousef Zaher

يوسف ظاهر

ملحن تجريبي وعازف ساكسفون لبناني. بعيدًا عن الدور التقليدي للساكسفون كآلة لحنية، يحتفي يوسف بالنسيج الصوتي المتنوع الذي يمكن للآلة إنتاجه، ويخلط هذه الأصوات مع الموسيقى الإلكترونية لابتكار أجواء صوتية تجريبية. مستوحى بشدة من فوضى الحياة في لبنان، يترجم مشاعر الحب والحزن التي تثيرها هذه الفوضى إلى موسيقى. يؤمن بأن الموسيقى تكون أكثر صدقًا عندما تُرتجل حيًا، خاصة عند تراكب هذه الارتجالات لتعزيز الإحساس ونقله للجمهور، وهذا بالضبط ما يسعى لمشاركته في عروضه.