الوصول السريع:

(Alt 1) إذهب مباشرة إلى المحتوى (Alt 2) إذهب مباشرة إلى مستوى التصفح الأساسي
Goethe-Institut

أميرة تاج الدين
مفاوضة التحرر

فيلم، 16 مم، الإمارات 2021
إن موسيقى العشاق على الشاشة عبارة عن استكشاف كئيب لكيفية كون التعبير عن الحب كعلاقة خاصة ضرب من ضروب التمرد الصامت ضد الوحدة التي تسود حياة المهاجرين خارج أوطانهم.
 

أميرة تاج الدينI فنانة ومخرجة أفلام كينية

Amirah Tajdin © Amirah Tajdin  حصلت أميرة على البكالريوس في الفنون الجميلة (تخصص التصوير الفوتوغرافي) من جامعة رودس في جنوب إفريقيا وكلية "Goucher " في مريلاند بالولايات المتحدة.

صاغت أميرة على مدار عشر سنوات في مجال إخراج الأفلام أسلوبًا مميزًا يتمثل في مزج الواقع بالخيال من خلال لغتها البصرية القوية سواء في أعمالها التجارية أم السينمائية. وقد ظهر ذلك في حملاتها الترويجية لمحتوى العلامات التجارية وأفلام الموضة وفيديوهات الموسيقى والإعلانات التلفزيونية للعلامات التجارية مثل كاديلاك والاتصالات السعودية وبلومينجدالس وفيرجين للهواتف النقالة وبيبسي ومتحف اللوفر أبوظبي والتي تتوج بعض من ملف أعمالها. وكان عملها الأخير لحساب متحف اللوفر أبوظبي دراسة حالة تقدمت بها شبكة "A/RAADTBW" للتسويق لجائزة الأسد الذهبي لمهرجان كان السينمائي عن مشروع "The Highway Gallery ". هذا ووصل فيلمها الدعائي لعلامة تجارية والذي حمل عنوان "SISTERHOOD: ACTION for Girls Who Code " إلى نهائيات جائزة "Tribeca X Award 2019".

كون أميرة زميلة لمعهد "Sundance " جعلها أول مخرجة كينية يتم اختيارها من قبل كل من معامل " Screenwriters" (اوتاه، 2017) و معامل "Director" (أوتاه، 2018) لفيلمها الروائي الذي يتم إنتاجه حاليا.

وعُرض فيلمها بعنوان "Marea di Tierra" في المسابقة الرئيسية لدى "Sundance" (2016) وفي فعالية نصف شهر المخرجين بمهرجان كان السينمائي 2015، كما عُرض الفيلم في أكثر من 20 مهرجان على مستوى العالم. كما أخرجت أميرة العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية الطويلة التي حازت على جوائز وترشحت لجوائز عدة.

كما وتمتلك نصف شركة "SEVEN THIRTY" للأفلام وهي شركة مستقلة للإنتاج السينمائي قائمة في إفريقيا، قامت بتأسيسها مع شقيقتها المُنتجة وفاء تاج الدين في نيروبي في العام 2011. ويمثل أميرة في الإعلانات التجارية كل من: "RadicalMedia" (لندن وبرلين)، و "Scheme Engine" (نيويورك ولاس فيجاس)، و "Loveboat" (باريس)، بينما يمثلها "Scheme Engine" فيما يخص فيديوهات الموسيقى على مستوى العالم.


فيلم مفاوضة التحرر

Goethe-Institut