يهدف برنامج الإقامة الرقمية الى اتاحة الفرصة للفنانين/ات المعاصرين/ات الصاعدين/ات من خلفيات فنية متنوعة لتلقي الدعم لمشاريعهم وأفكارهم الفنية التي تعتمد بشكل أو بآخر على عنصر رقمي، اما في صناعتها أو طريقة عرضها وتوزيعها. نحن نعيش في زمن تعد فيه التكنولوجيا الرقمية شيء محوري، لا للحفاظ على الاتصال داخل المجال الثقافي المعولم فحسب، ولكن أيضًا إلى حد كبير، للبقاء ذات صلة للجيل الرقمي الناشئ الذي اعتاد استيعاب واستهلاك، ليس فقط المحتوى الرقمي، ولكن أيضا الأشكال الجديدة لجماليات العصر الرقمي
مصطفى البارودي مهندس معماري وفنان بصري مقيم بالقاهرة. شارك كمهندس معماري فى العديد من المسابقات والمشاريع المعمارية كما عمل كمدرس مساعد فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة. تجربة مصطفى الفنية تنطلق من التقاطعات بين الوسائط الرقمية والتصميم المعماري . معالجاته البصرية تدمج بين التقنيات التجريبية عن طريق استخدام البرمجة البصرية , برمجيات النمذجة/ التحريك و محركات الألعاب.
عايدة العويضي رسامة ومحركة من القاهرة، يشكل الفضول وللعب والتشارك أجزاء أساسية في عملها. تركز عايدة في أعمالها على موتيفات الذاكرة و الحياة اليومية و الوحدة ، و كثيرا ما تتحاور مع هذه مواضيع من منظور نسوي و من خلال التجريب و استخدام أساليب و وسائط جديدة. في مشروعها الحالي تحاول توظيف الحكي و التجارب التشاركية و الVR للدفع نحو التغيير. عرضت أعمالها السابقة في بكسهيل و برايتون و بكين
أحمد منجي (م. ١٩٩٠، في القاهرة، مصر) هو عامل ثقافي، فنان ،باحث وميسر من القاهرة. نسق أحمد "لقاء مؤقت (٢٠١٩)" وهو برنامج تعليمي عن النشر المستقل والبديل في مركز الصورة المعاصرة. كعضو نشط في معهد القاهرة للفنون الحرة والعلوم، استكشف احمد موضوعات ذات صلة بمفهوم اليوتوبيا من خلال المساقات التعليمية "الوقوف مع الحالمون: عن اليوتويبا (٢٠١٧)" و "بين اليوتوبيا والدستوبيا(٢٠١٩)" موخرا حصل أحمد على منحة افاق للكتابات النقدية والابداعية ٢٠٢٠
دعاء درويش مصممة وسائط متعددة حديثه مقيمه فى القاهرة ، تتميز اعمالها بدمج التكنولوجيا الحديثة في العروض السمعية والبصرية، حيث شاركت فى العديد من العروض التجربيبه الحيه التى تم عرضها فى المانيا، روسيا والبرتغال. حصلت على درجة البكالوريوس فى الهندسة المعمارية من الاكاديمية البحريه بالقاهرة (٢٠١٤) و درجة ماجستير الفنون فى الوسائط الرقمية من جامعة راين - وال للعلوم التطبيقية بمدينة كامب لينتفورت فى المانيا (٢٠١٩). شغلت دعاء منصب مساعد بحث علمى فى جامعة راين - وال فى الفتره (٢٠١٦-٢٠١٩) حيث تخصصت فى البحث عن وسائل استخدام التكنولوجيا الحديثة فى نهج رواية القصص السمعية والبصرية و تطبيقها المسرحي و الاداء الفنى الحى.
رفائيل أمال خوري فنان أردني ألماني يعيش بين برلين والقاهرة. ألف خوري العديد من المسرحيات ، منها ICH BRAUCHE MEINE RUHE مهرجان Politik im Freien المسرحي - ميونيخ ٢٠١٨ ، و Oh, How We Loved Our Tuna (تمت قراءته دوليًا كجزء من حراك مسرحي عن تغير المناخ). شارك خوري في سلسلة القراءة المسرحية الدولية Lark hotINK ، مختبر مركز لينكولن للإخراج ، وهو حاصل على زمالة Rosenthal Emerging Voice
نوره فرحات فنانة 3D و مبرمجة تعمل أغلب الوقت بUnreal Engine. أعمالها تتراوح من الVJ في عروض ما بين مصر وألمانيا للعمل علي فيجوالز للفنانة M.I.A لعروضها الحية.
حاليا" تحضر ماجستير في Digital Media Design في جامعة الفنون في بريمن-ألمانيا- وعملت في مجال تطوير الVR في مؤسسة الذكاء الصناعي في بريمن.
Goethe Institut
نيرة شلبي
نيرة شلبي فنانة و كاتبة ناشئة مهتمة بمزج تخصصات و مجالات معرفية مختلفة في إطار تطبيقاتها و ممارساتها الفنية و البحثية. هي حديثة التخرج من مجال التحليل الأدبي و الثقافي و حاليا تعمل على تجارب فنية متعددة الوسائط، قائمة علي استكشاف مفاهيم أدبية و اجتماعية و فلسفية مختلفة. بأسلوب قائم علي التلاعب بالصور ، تدمج نيرة تقنيات رقمية و يدوية لإستكشاف طبيعة واقعنا و اعتقاداتنا اليومية الهشة بصريا.
(حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة (الطباعة ٢٠١٣
دبلومة فنون الالعاب الالكترونية من معهد تكنولوجيا المعلومات ٢٠١٥
اعمالها متأثرة بالعمارة و الحياة في القاهرة، تلك المدينة المليئة بالأحداث و الطاقة. تستخدم اماني وسائط مختلفة في أعمالها (الطباعة/التصوير/الوسائط المتعددة
عمر عادل فنان وسائط متعددة، تشمل أعماله الفيديو، الصوت، التصوير، التصميم، التشفير، الكتابة، والأداء. يستكشف في أعماله الفنية ما يُطْلِق عليه "علاقة التغذية العكسية الثلاثية" بين الإدراك البشري والبيئة المصنوعة والتكنولوجيا، ويركز بشكل خاص على مواضيع الزمن، الذاكرة، الواقع، الخطأ الإنساني، الذكاء الاصطناعي، واستخدام اللغة.
سمر بيومى مواليد الإسكندرية ١٩٩٠
فنانة بصرية، مصورة مفاهيمية ، صانعة أفلام
تخرجت من كلية الفنون الجميلة عام ٢٠١٢، ودرست الفنون المعاصرة والفيديو آرت في المدرسة العليا للفنون في اكس إن بروفانس بفرنسا٢٠١٣ -٢٠١٥
تعمل كمدرس مساعد سابق في قسم فنون الميديا في كلية الفنون والتصميم بجامعة فاروس حتى ٢٠٢٠ وحاليا في مرحلة الدكتوراه.
تهتم سمر بشكل أساسي بالمباني والتغيرات التي تحدث بها وحياة الناس وخاصة ذكرياتهم والبيوت التي عاشوا بها. وايضا تستخدم وسائط مختلفة (تصوير- فيديو-رسم -إسقاط ضوئي-...) ، وتهتم حاليا بالقصص المصورة صورها على الذكريات المهدمة للمباني وإحياء تلك الذكريات منها مشروع
. في منطقة المكس بالإسكندرية Revive Memories
شاركت في العديد من المعارض داخل مصر وخارجها، الإقامات الفنية وحازت على العديد من الجوائز في العديد من الدول (المملكة المتحدة - أمريكا - فرنسا - السعودية …)
توماس جورج بلانك ، المولود عام ١٩٩٠ في ألمانيا ، تلقى تدريبه لأول مرة في التعليم الثقافي والإعلامي مع التركيز على التصوير الفوتوغرافي قبل دراسة الفن في كارلسروه ومكسيكو سيتي. بالانتقال بين تفسيرات البحث والافتراض، يستكشف بلانك كيف تؤثر التمثيلات المكانية والمبنية على العادة للخيال الفردي والجماعي على العالم الذي نعيش فيه والعكس. من خلال خلق روايات متعددة الاتجاهات، يوفر للمشاهدين/ات مساحة لإعادة التشكيل وتغيير المنظور. تم تقديم عمله دوليًا في سياقات مختلفة وكان باحثًا في DAAD في Center for Human Imagination بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو.
یارا مكاوي هي مؤلفة موسیقى إلكترونیة وفنانة صوت، تعیش و تعمل في القاهرة. تستمد إلهامها الصوتي من تدفق المراكز الحضریة والبنیة التحتیة للمدن. مهتمة بفلسفة العمارة والتاریخ والأدب. تستخدم النقل البصري عبر المحادثة الموسیقیة ونقل الموجات الصوتیة إلى أشكال بصریة. تعتمد على
الصوت كأداة للرؤیة ، وتتشكل فلسفة التكوین من خلال ممارسات معقدة تنقل رسائل ذات أبعاد مفاهیمیة إلى الجمهور. مكاوي تستخدم الأدبیات البحثیة المتخصصة في الأیدیولوجیات الاجتماعیة في مفاهیمها. إنها تتابع مشاریعها من خلال نقطة بحث للتوحید بین العمل والآخر
