Game Changers - Girls in Gaming
مدرسة الصيف "فتيات في عالم الألعاب 2025" – الإبداع يلتقي بمهارات المستقبل
ثلاثة أسابيع مليئة بالابتكار، وروح الفريق، والإبداع: من 20 يوليو حتى 9 أغسطس 2025، استضاف مركز "ديالوج بوينت" في عمّان "المدرسة الصيفية للمبدعات في الألعاب – Game Changers Summer School".
وهي جزء من المشروع الإقليمي "Game Changers – Girls in Gaming" الذي ينفذه معهد غوته بالتعاون مع شركاء محليين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عام 2025.
شاركت 15 فتاة تتراوح أعمارهن بين 14 و17 عامًا في عالم تطوير الألعاب وتصميمها، بإشراف مجموعة من المرشدين والخبراء في هذا المجال.
وخلال ثلاثة أسابيع منظمة حول مواضيع متكاملة، تعرّفت المشاركات على أساسيات تطوير الألعاب، والتصميم، وسرد القصص، وطبّقن أفكارهن الخاصة عمليًا.
تكوّنت لجنة التحكيم من:
شارك Jordan Gaming Lab كشريك للحدث، حيث سيواصل دعم الفائزات بعد انتهاء الفعالية. تأسس المختبر عام 2011 تحت رعاية الملك عبد الله الثاني، ويعمل على رعاية المواهب الشابة في مجال تطوير الألعاب من خلال الإرشاد وورش العمل والدعم الفني.
وفي الأسابيع المقبلة، سيساعد المختبر المطوّرات الشابات في تحويل نماذجهن الأولية إلى ألعاب متكاملة.
لم تتعلم المشاركات فقط كيفية تصميم وتنفيذ أفكار ألعابهن الخاصة، بل أيضًا العمل الجماعي، وحل المشكلات، وتقديم مشاريعهن بثقة واحترافية.
يساهم البرنامج بشكل فعّال في تعزيز التنوع والتمثيل في مجالي التكنولوجيا والصناعات الإبداعية.
خالص الشكر لجميع الشركاء والمشاركين، وخاصة الفتيات المشاركات اللواتي أظهرن بالحماس والفضول والالتزام أن الجيل القادم من مطوّرات الألعاب جاهز للمساهمة في تشكيل مستقبل هذه الصناعة.
سيجتمع المشاركون من الأردن، ومصر، والعراق، والمغرب على مدار عطلة نهاية الأسبوع لتطوير أفكارهم الأولى للألعاب ضمن فرق دولية.
يهدف الحدث إلى تعزيز الإبداع، وتشجيع العمل الجماعي، وتطبيق المهارات المكتسبة خلال البرنامج عمليًا.
وهي جزء من المشروع الإقليمي "Game Changers – Girls in Gaming" الذي ينفذه معهد غوته بالتعاون مع شركاء محليين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عام 2025.
شاركت 15 فتاة تتراوح أعمارهن بين 14 و17 عامًا في عالم تطوير الألعاب وتصميمها، بإشراف مجموعة من المرشدين والخبراء في هذا المجال.
برنامج عملي تطبيقي
قدّمت المدرسة الصيفية بيئة تعليمية مكثفة تهدف إلى تعزيز المهارات التقنية والإبداعية على حد سواء.وخلال ثلاثة أسابيع منظمة حول مواضيع متكاملة، تعرّفت المشاركات على أساسيات تطوير الألعاب، والتصميم، وسرد القصص، وطبّقن أفكارهن الخاصة عمليًا.
- مقدمة في تطوير الألعاب بالتعاون مع Microsoft Education و Roblox
- مناقشات حول التنوع والشمول في الألعاب
- تعميق العمليات الإبداعية – من تصميم الشخصيات وسرد القصص إلى ابتكار عوالم ألعاب خاصة
- التحضير للعرض الختامي، حيث قدّمت الفرق نماذجها الأولية أمام لجنة تحكيم متخصصة
الحفل الختامي والفائزات
كان أبرز محطات المدرسة الصيفية هو العرض الختامي، حيث قدّمت أربع فرق ألعابها أمام ضيوف من قطاع الألعاب، والوزارات، والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى العائلات والأصدقاء.تكوّنت لجنة التحكيم من:
- نور خريّس، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Maysalward
- مصطفى الدبيبة، الرئيس التنفيذي لشركة Dimensions
- دانية السعيد، محاضرة ومنسقة برنامج تصميم وتطوير الألعاب في الجامعة الألمانية الأردنية
شارك Jordan Gaming Lab كشريك للحدث، حيث سيواصل دعم الفائزات بعد انتهاء الفعالية. تأسس المختبر عام 2011 تحت رعاية الملك عبد الله الثاني، ويعمل على رعاية المواهب الشابة في مجال تطوير الألعاب من خلال الإرشاد وورش العمل والدعم الفني.
وفي الأسابيع المقبلة، سيساعد المختبر المطوّرات الشابات في تحويل نماذجهن الأولية إلى ألعاب متكاملة.
مهارات من أجل المستقبل
أظهرت المدرسة الصيفية "فتيات في عالم الألعاب" بشكل ملهم كيف يمكن للفتيات اكتساب الثقة بالنفس وتطوير مهارات تقنية وإبداعية من خلال التعلم العملي.لم تتعلم المشاركات فقط كيفية تصميم وتنفيذ أفكار ألعابهن الخاصة، بل أيضًا العمل الجماعي، وحل المشكلات، وتقديم مشاريعهن بثقة واحترافية.
يساهم البرنامج بشكل فعّال في تعزيز التنوع والتمثيل في مجالي التكنولوجيا والصناعات الإبداعية.
الخبراء والموجهون
أشرف على المدرسة الصيفية توفيق النجار، محاضر في الجامعة الأمريكية في مادبا، ويارا القاضي، مؤسسة شركة KufiTech. يتمتع كلاهما بخبرة طويلة في مجال تطوير الألعاب ويكرسان جهودهما لدعم المواهب الشابة وتعزيز المساواة في فرص العمل في قطاع التكنولوجيا.الخلاصة
كانت مدرسة "فتيات في عالم الألعاب 2025" أكثر من مجرد ورشة عمل – بل كانت مثالًا ملهمًا على كيفية تلاقي التعليم والتكنولوجيا والإبداع لتمكين الفتيات وفتح آفاق مهنية جديدة أمامهن.خالص الشكر لجميع الشركاء والمشاركين، وخاصة الفتيات المشاركات اللواتي أظهرن بالحماس والفضول والالتزام أن الجيل القادم من مطوّرات الألعاب جاهز للمساهمة في تشكيل مستقبل هذه الصناعة.
بعد المدرسة الصيفية يأتي "الهاكاثون"
بعد انتهاء المدارس الصيفية وورش العمل المحلية وجلسات التدريب، سيُختتم المشروع بفعالية Game Jam هجينة في نهاية شهر نوفمبر.سيجتمع المشاركون من الأردن، ومصر، والعراق، والمغرب على مدار عطلة نهاية الأسبوع لتطوير أفكارهم الأولى للألعاب ضمن فرق دولية.
يهدف الحدث إلى تعزيز الإبداع، وتشجيع العمل الجماعي، وتطبيق المهارات المكتسبة خلال البرنامج عمليًا.
