منح المراكز الابداعية

"معرض فني مختلف" هو معرض فني يضم مجموعة متنوعة من الفنون من خلال دمج أعمال الرسم والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي والفن الرقمي والتصميم التي تصور نفس المشهد. تدور الأعمال الفنية حول تفاصيل مدينة عدن، بما في ذلك المعالم البارزة والحياة الشعبية والعادات والتقاليد.

المشروع يهدف إلى إقامة معرض فني مستوحى من جوهر رواية الصوفية "أربعون قاعدة للحب". تحمل رسالة نبيلة وإنسانية وفنية تتحدث إلى الروح الإنسانية وتشجع على السلام والخير نحو الآخرين، خاصة تلك الفئات المختلفة. سيتم تسمية المعرض "أربعون قاعدة للحرب" كإعادة تفسير لمواضيع الرواية. نظرًا لأن الرواية منتشرة بشكل واسع بين اليمنيين والمثقفين، سيتمركز مفهوم المعرض على إعادة تصوير أفكارها في لوحات فنية تنقل رسائل سلام فني، لا تقتصر على مجتمع أو بلد معين، بل مفتوحة لجميع الأوقات والأماكن.

المشروع المعروف بـ "تحت الشمس" يتضمن 30 لوحة تجسد المخاوف والتعقيدات النفسية. هدفه هو مواجهة هذه الجوانب واستكشافها، مما يساعد الجمهور على التوجه نحو السلام الداخلي. تم عرض هذه اللوحات في مركز سانا الإبداعي وتم عرضها أيضًا على إنستجرام.

وثائقي قصير عن صيّادة الأسماك. يسلط الوثائقي الضوء على حياة اليومية لصيّادة الأسماك وكيف تحارب وتكافح بجانب مرضها من أجل كسب دخل أساسي لنفسها وعائلتها.

الفيلم يحكي قصة أهمية اللهجة العدنية كتراث ثقافي عربي. يصوّر الفيلم كاتبًا يمنيًا يقيم في عدن وقام بكتابة قاموس لغوي متخصص يحتوي على مفردات متأصلة في اللغة العربية ولغة القرآن. بينما يعتبر العديد من أفراد المجتمع اليمني، خاصة أهالي عدن، أنها مجرد لهجة مثل اللهجات الأخرى التي نشأت نتيجة لتداخل الثقافة العربية مع الثقافات الأجنبية مثل الهندية والصومالية والإنجليزية، فإن الأستاذ أمين شمسان قام بتخصيص 15 عامًا من البحث وجمع المفردات، وضمان مصادرها، لإنشاء أول قاموس لغوي ومرجع لكلمات ومفردات عدن التي تُورث من جيل إلى جيل.

المشروع يتضمن إنتاج أفلام لمسرح الدمى الكوميدي التي تتناول قضايا هامة ومتنوعة مثل تمكين التعليم للفتيات والصحة الإنجابية، وتقديمها للمجتمع بطريقة فريدة وشيقة من خلال الدمى. يهدف إلى المساهمة في زيادة الوعي بالمساواة بين الجنسين في المجتمع من خلال أفلام مسرح الدمى الكوميدية.

حماة الفن اليمني هو سلسلة من الحلقات المتحركة القصيرة على شكل قصص تصوّر حياة بعض أبرز الفنانين اليمنيين المعروفين، مثل فيصل العلوي، ومحمد سعد، وأبو بكر سالم، وأيوب طرش، وعلي عبد الله السماح. لعب هؤلاء الفنانون دورًا هامًا في تشكيل الفن اليمني. يتضمن المشروع حملة تسويق على منصات التواصل الاجتماعي وإنتاج خمس حلقات خلال مدة المشروع.

يتناول الفيلم تأثيرات الحرب النفسية على الأطفال. يجسد البطل الطفل نفسه، مما يتيح للجمهور الشاب التعرف على البطل وتعلم استراتيجيات تعزيز الصحة النفسية.

إن إنتاج فيلم وثائقي يهدف إلى توثيق التراث، وتعزيز الهوية الثقافية والتراثية بين الشباب، وتعزيز قيم السلام والتسامح والتعايش، وإبراز دور الجيل الأكبر في الحفاظ على التراث وإحيائه. يركز الفيلم على الشخصية المركزية والبطل، العم عبد الله العماري، الذي يعتبره عاشقًا ومحبًا للتحف التراثية، مقدمًا له بطريقة حديثة ومعاصرة. يهدف الفيلم الوثائقي إلى توثيق الهوية الثقافية والتراثية لحضرموت، وتسجيل قيمها من البساطة والسلام، والانعكاسات للإجراءات والممارسات الايجابية. بالإضافة إلى ذلك، يعمل كدعوة للشباب لاعتناق المبادرات الثقافية والتراثية التي تدعم حفظ التراث وتاريخه وانتشاره عالميًا.

موضوع الرواية الرئيسي هو دعوة إلى الحب والتسامح وإعادة اكتشاف الدين بنظرة جديدة. تدور أحداث الرواية حول مسائل روحية تتجاوز الديانات أو الأعراق المحددة. جوهر الرواية هو مفهوم الحب، الذي يقوم على أفكار فلسفية رفيعة المستوى. تدعو إلى وحدة الوجود الإنساني، ورفض العنصرية والتطرف، وفكرة أنه إذا كان أصلنا واحدًا، فعلينا أن نعود إلى تلك الأصول ونعتنق التشابه بدلاً من الاختلافات.

يتضمن المشروع رسومات جدارية تصور ستة ملوك يمنيين لعبوا دورًا هامًا في ازدهار اليمن القديم، حيث أصبحت قصصهم أساطير تُروى للأجيال القادمة. كان هؤلاء الملوك مشهورين بحكمتهم وقوتهم واستشارتهم وشجاعتهم وحبهم العميق لوطنهم.

يهدف المشروع إلى عرض جمال اليمن القديم من خلال رسوم رقمية تصور هؤلاء الستة ملوك.

المشروع يتكون من ورشة عمل لمجموعة من الأفراد الموهوبين لتعليمهم فن الرسم الجداري. سيتم تصميم سلسلة من الرسومات التخطيطية للوحة جدارية. بعد ذلك، سيتم تنفيذ اللوحة الجدارية على نطاق كبير، بحوالي 2 × 5 أمتار، باستخدام مختلف التقنيات. تركز اللوحة الجدارية على تاريخ وثقافة المنطقة، مع التركيز بشكل خاص على القبائل والحضارات والأساطير في شبوة، بالإضافة إلى أهمية مركز حماة كثالث مراكز مملكات اليمن والمطار أو أي موقع يختاره المجلس المحلي. ستوضع هذه اللوحة الجدارية في المحافظة أو المركز الثقافي.

تدور أهداف المشروع حول تنفيذ اللوحة الجدارية لعرض تاريخ وثقافة المحافظة، وتشجيع الشباب على المشاركة في الممارسات الفنية. نظرًا لوجود اهتمام محدود بالفنون في المنطقة، يهدف هذا المشروع إلى زيادة الوعي، وتحفيز النقاشات والحوارات الفنية، وإنتاج المزيد من الأعمال الفنية. بالإضافة إلى ذلك، ستكون هذه اللوحة الجدارية لها تأثير جمالي على الفراغات الشاغرة في المحافظة، مضيفة لمسة من الجمال وتعزيز الوحدة التنفيذية والنقاشات والحوارات الفنية في المجتمع.

"طرابيان" هو مشروع يهدف إلى دمج التقاليد الموسيقية الشرقية والغربية في تحول موسيقي جديد. جاءت الفكرة من خلال عقل الفنان  حيث يغني بعدة لغات، بما في ذلك الإنجليزية والعربية. شعر بالإلهام للغناء بالإنجليزية بنمط موسيقي شرقي وقدم أيضًا "موال" بنمطه الشرقي في أغنية إنجليزية لأول مرة. سيكون مشروع "ترابيان" سلسلة متواصلة من الأعمال الموسيقية، تمزج بين لون صوتي وموسيقي جديد. يبدأ بالأغنية الأولى "ولادة من جديد" كخطوة أولى في هذه الرحلة الموسيقية.

هذا المشروع أسس أول فرقة موسيقية نسائية في عدن. تم إطلاق دعوة للتقديمات في بداية المشروع، حيث تم اختيار 13 من بين 80 طلبًا للمشاركة في تدريب على لعب آلات موسيقية وأداء الأغاني بشكل مشترك.

لمزيد من المعلومات: أول فرقة موسيقية نسائية في اليمن الجنوبي تتأسس في عدن (south24.net)

حملة "الهوية" تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي حول الحفاظ على التراث المعماري وزيادة عدد الأفراد المهتمين به. سيتم تحقيق ذلك من خلال نشر معلومات كافية حول التراث المعماري، بالإضافة إلى تزويد الطلاب والخريجين بالمعرفة والموارد المتعلقة بالتراث المعماري القديم في اليمن. بالإضافة إلى ذلك، ستُجرى ورشة عمل حوارية لمناقشة أهمية التراث المعماري القديم في اليمن ودمجه مع الفن المعماري المعاصر.

هدف "حبوا" هو جمع ووثائق المعلومات حول الأفراد الإبداعيين في حضرموت، بما في ذلك أعمالهم في مجالات مثل الرسم، والشعر، والقصص القصيرة، والروايات، والمسرحيات، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، وصناعة الأفلام. يعمل كجسر لتوفير البيانات حول هؤلاء الخالقين للكيانات الثقافية، مما يسهل وصولها إليهم دون الحاجة إلى بحوث مكثفة.

يقدم هذا المدونة الصوتية قصص النساء اليمنيات الاستثنائيات اللاتي مررن بتجارب فريدة. وهي مكرسة لعرض الرحلات الاستثنائية لهؤلاء الأفراد الرائعين، وتسليط الضوء على تجاربهم الفريدة وقصصهم غير المروية.

تهدف هذه السرديات إلى إلهام وتمكين وإثارة إعجاب الجمهور، حيث تعرض سيمفونية من الصمود والقوة. النساء المميزات في هذه المدونة واجهن تحديات غير عادية، وبدلاً من الانكسار، خلقن فرصهن الخاصة وبنين قصص نجاح من قلب المعاناة.

توثيق وحفظ التراث الشفهي ونشره لإثراء المحتوى الثقافي على منصات الإذاعة ووسائل التواصل الاجتماعي. يهدف المشروع إلى إحياء التراث الشفهي الريفي في اليمن من خلال منصات الإذاعة ووسائل التواصل الاجتماعي على مدى أربعة أشهر. إنتاج وبث ثلاث حلقات إذاعية عن التراث الشفهي في اليمن: تركز الحلقات على التراث الشفهي المهدد في اليمن، مثل الأمثال الزراعية والحكم التقليدية في مختلف محافظات اليمن. القصص التقليدية في محافظة تعز. الأناشيد الدينية في محافظة الريمة.

يهدف المشروع إلى تدريب عشرة طلاب شباب على إنشاء بودكاست لإنشاء حلقات بودكاست خاصة بهم. بعد التدريب، سيقوم المشاركون بإنشاء حلقات بودكاست تحت الموضوع العام "الجانب الإيجابي لليمن". المجموعة المستهدفة: الطلاب الشباب بين سن 18 و 30 عامًا.

سيكون للمشروع تأثير في تقديم الجانب المشرق من اليمن والثقافة اليمنية إلى العالم بطريقة فريدة. علاوة على ذلك، سيتعلم المشاركون في المشروع مهارات جديدة ستسمح لهم بتوضيح الثقافة اليمنية باستخدام الأساليب الحديثة. وعلاوة على ذلك، سيعزز هذا المشروع كيفية توصيل الشعب اليمني رسائل حول أفكارهم ومعتقداتهم.

في مدينة سبأ، هناك ارتباط بين طائر الهدهد والحضارة اليمنية. طوال التاريخ، أصبح طائر الهدهد رسولًا، ينقل القصص للسكان بأسرهم. واليوم، يواصل طائر الهدهد القيام بنفس الأنشطة كأسلافه، نقل القصص والقضايا المتعلقة بالشباب والنساء، ومناقشة دورهم في بناء السلام والوطن. من خلال حلقات البودكاست، سيتناول طائر الهدهد قضايا تتعلق بالمجموعات المذكورة وسيساهم في عرض تجاربهم ونقلها إلى العالم.

في حلقات البودكاست، سيتحدث طائر الهدهد عن مختلف القضايا وسيحكي قصص الشباب النشطين الذين يحيون التراث الثقافي. سيسهم ذلك بشكل فعال في رفع الوعي الثقافي، وزيادة المعرفة، ومشاركة قصص ملهمة بين الجمهور المستهدف. تتكون الموسم الأول من أربع حلقات، حيث ستحكي كل حلقة قصة بطل نجح في إحياء التراث الثقافي.

حلقات بودكاست فنية ستتناول الشخصيات الفنية اليمنية المعروفة وتحولها إلى نماذج يُحتذى بها للفنانين الناشئين في الساحة الفنية اليمنية. يهدف المشروع إلى المساهمة في تعزيز ونشر الموسيقى اليمنية، بالإضافة إلى إحياء التراث الفني اليمني وتعلم الفنانين الشبان منه.

تدريس الأفراد الشباب ذوي الإعاقات أساسيات الرسم والفن التكعيبي والخط العربي، وإنشاء أماكن آمنة للأطفال ذوي الإعاقات.

يتضمن المشروع دمج الأشخاص الصم وذوي الإعاقات، بمجموع 80 طفلاً و20 شابًا.

تهدف التدريبات إلى خلق مساحة آمنة لهم للتعبير عن أنفسهم من خلال ورشة عمل تسمى "الإشارة والتلوين." تهدف الورشة إلى تعليم أساسيات الرسم، بما في ذلك مختلف التقنيات ودمج الألوان الأساسية.

المشروع يهدف إلى تنفيذ ورش تدريبية لمجموعة من 14 امرأة، تستمر كل ورشة لمدة 10 أيام، في مجال الحرف التقليدية مثل صناعة مبخرات البخور، والسجاد، والقبعات القشية، وأواني الماء. كما يشمل التدريب في مجال التسويق. تشمل نواتج المشروع إنتاج الحرف اليدوية من قبل المشاركات خلال فترة التدريب. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنتاج فيلم وثائقي، يوثق ورش التدريب ويعرض تفاصيل المشروع، بما في ذلك مقابلات مع ممثلين من الجهات الحكومية والنقابية والمنظمات المدنية في مجال الحرف التقليدية. سيتم مشاركة الفيلم على منصات التواصل الاجتماعي، بهدف جذب انتباه المنظمات المجتمعية والسلطات المحلية إلى هذه الحرف، وتشجيع دعمها وتطوير خطط وبرامج تعزز إحياء هذا التراث كمصدر دخل للعائلات المعدمة. يهدف المشروع إلى تعزيز قدرات ومهارات النساء ذوات الدخل المحدود في مجالات الحرف التقليدية والتسويق، مساهماً في إحياء التراث الثقافي من خلال تسليط الضوء على الحرف التقليدية.

أصابع ملونة هي ورشة عمل تحكي وترسم للأطفال، تتكون من جلسات سرد قصص تتضمن قصتين من الأساطير القديمة في التراث اليمني، تليها ورشة عمل للرسم حيث يمكن للأطفال إحياء هذه الأساطير من منظورهم الخاص.

تهدف الورشة إلى تمكين الأطفال كفنانين، مما يتيح لهم المشاركة في المجال الفني، وتوسيع مخيلتهم، وإعطائهم فكرة عن التراث غير المادي لبلدهم.

مسابقة للأطفال (المتراوحة أعمارهم بين 10 و 16 عامًا) المقيمين في محافظة حضرموت لإنتاج فلوقات قصيرة (مقاطع فيديو) لا تتجاوز خمس دقائق في الطول حول حياتهم اليومية في المحافظة، بهدف تعزيز ثقافة الفيجوال بلوجينغ (الفلوق) بين الأطفال.

سيقوم المشروع بتدريب 15 رجلاً وامرأة مبدعين في مدينة عدن، وسيشاركون بنشاط في تعزيز الوعي بأهمية السلام الاجتماعي من أجل بناء بلد مزدهر وآمن، وسيساهمون في تعزيز صوت الشباب للتأثير على صناع القرار ومجموعات المجتمع المختلفة.
بعد ذلك، قرر المشاركون من خلال أي وسائل إعلامية يرغبون في التعبير عن    السلام والتماسك الاجتماعي. تم إنتاج بودكاست ومقاطع فيديو ومجلات ورقية.

المشروع هو ورشة عمل تفاعلية للعلاج الفني للفنانين. يهدف إلى إبراز دور الفنون في تحسين الصحة النفسية والتعافي المحتمل. يستخدم المشروع الممارسات الفنية والتطبيقية في جلسات العلاج الجماعي، حيث تصبح التعبير الفني وسيلة حيوية للأفراد للتعبير عن نزاعاتهم ومشاكلهم. ويهدف المشروع إلى زيادة الوعي بأساليب العلاج النفسي وأهميتها، وتعزيز التواصل مع المشاركين، وتوفير وسيلة للتعبير والتطهير النفسي من خلال العلاج الفني.

المشروع هو دورة تدريبية مهنية لمدة شهرين لـ 120 مدرسًا لتعليم التربية الفنية في المدارس الحكومية والخاصة، وستتلقى 30 منهم تدريبًا لحضور مقر المنتدى العربي للفنون، بينما سيتم استهداف الـ 90 الآخرين من 10 محافظات وتدريبهم عن بُعد.يفتقد العديد من المدرسين لخبرة كبيرة في الجوانب الأكاديمية للرسم وكيفية تحفيز الأطفال على التعبير عن أنفسهم من خلال الفن.                                                                             منتدى الفن العربي هو صرح فني يهتم بجوانب فنية متنوعة. تأسس المنتدى في 1 يناير 2013 على يد الفنان التشكيلي ردفان المحمدي، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن، قام المنتدى بتنفيذ العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والدورات التدريبية وورش العمل التي أسهمت بشكل كبير في ازدهار الفن والفنانين. حيث يلعب المنتدى دورًا كبيرًا في تطوير مستوى وخبرات المشاركين لتمكينهم من نقلها إلى العالم.

المشروع "الفن الأخضر" كنشاط محلي يعزز دور النساء في إدراك أهمية حماية البيئة من خلال استخدام المنتجات الطبيعية لإنتاج الأعمال الفنية.

يستهدف الفن الأخضر مجموعة مكونة من 39 فنانة، 13 في كل مديرية (سيئون، شبام، القطن) لمدة 20 ساعة.
يتضمن محتوى التدريب إنتاج الأعمال الفنية باستخدام مواد من البيئة المحيطة (مثل البذور والأوراق والطين). هذه المواد ليست فقط صديقة للبيئة ولكن لها أيضًا تاريخ طويل من الاستخدام في الثقافة المحلية.                                                                                          منتدى فني ثقافي نسوي يُعنى بالفنون التشكيلية والبصرية والثقافة التراثية، يسعى المنتدى إلى خلق بيئة ثقافية وفنية تساهم في تعزيز الإبداع ودعم الفنانات وتشجيع التعبير الفني والتراثي في المجتمع.
 

يتضمن المشروع إجراء دورات تدريبية لـ 30 شاب صياد في مجال الملاحة بالبوصلة والملاحة الفلكية. تهدف هذه الجلسات التدريبية العملية إلى نقل تجارب الحياة ووثائق نظام البوصلة (الديرة) وتقنيات تتبع النجوم. سيتم تشجيع المشاركين على مشاركة معرفتهم مع أقرانهم من خلال سلسلة من الدورات التدريبية التي تستمر لمدة ثلاثة أشهر. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء كتيب يحتوي على معلومات شاملة حول نظام البوصلة، وتتبع النجوم في الملاحة، وإجراءات السلامة البحرية. تهدف هذه المبادرة إلى الحفاظ على تراث الملاحة بالبوصلة وتتبع النجوم بين الشباب الصيادين.

مجلة مصورة للأطفال، تهدف إلى تعزيز الهوية اليمنية بين الأطفال وتنمية جيل متحضر.

هذا المشروع يهدف إلى خلق مساحة للقضايا الفكرية والثقافية التي تدعم السلام والمساواة بين الجنسين من خلال إنشاء منصة إلكترونية تُسمى "مجاز". ستوفر هذه المنصة محتوى إعلامي وفني حول اليمن، مختلف عن التغطية السائدة المميزة بلغة مليئة بالكراهية والتأثر بالسرديات المتحيزة ناتجة عن الصراعات. ستركز المنصة بشكل أساسي على سرد قصصية مشوقة حول الشخصيات النسائية البارزة، مسلطة الضوء على الفنانين والنشطاء الثقافيين الذين يسعون للتغلب على الظروف الصعبة وبناء مسار للحياة والمشاركة مع المجتمعات الأخرى في مجالات متعددة الحضارات. وسيتم تحقيق ذلك من خلال استخدام أدوات الإعلام الحديثة ومجموعة متنوعة من المواد الكتابية والبصرية والرسومية.

الألعاب الشعبية والتقليدية في اليمن مهددة بالنسيان والاختفاء تمامًا بسبب انتشار التكنولوجيا والتطبيقات على الهواتف المحمولة التي تفصل الأطفال عن الواقع، وتقلص الفرص للقاء الأطفال في الأماكن العامة بسبب الوضع الإنساني الصعب المستمر. سعدة محبة تقوم بجمع وتوثيق الألعاب التقليدية من حضرموت وتضع حوافز للأطفال وأولياء أمورهم لبدء اللعب بالألعاب التقليدية والتفاعل مع الآخرين.

تساهم سعدة محبة في توثيق التراث الثقافي وتعزيز التماسك الاجتماعي في الوقت نفسه. تتبنى مؤسسة حضرموت للثقافة مفهومًا للثقافة بوصفها منظومة من المعارف، والموروث الثقافي، والآداب، والفنون، والأخلاق، ضمن إطار ثقافي وطني إنساني، يحفظ القيم التي ترسخها الآداب والفنون.
وتركز المؤسسة في مرحلتها الأولى على الأدب من شعر ونثر ونقد، والموسيقى من تأليف وتوزيع وعزف وغناء، والمسرح من تأليف وإخراج وتمثيل، ثم بعد ذلك ستنطلق في مجالات أخرى.

مشروع "أيادٍ ناعمة" هو مشروع تصوير فوتوغرافي يهدف إلى إلقاء الضوء على النساء القائدات في المجال الأعمال وصاحبات المشاريع، مسلطًا الضوء على دور النساء اليمنيات ورائدات الأعمال في المجتمع.

تمت مشاهدة افتتاح نادي مكلا للكوميديا في مدينة موكلا، حيث جمع الحفل حشداً نابضاً بالحياة وأجواء مليئة بالضحك. امتلأت القاعة بالضحكات مع تقديم الكوميديين الشبان اليمنيين فقراتهم على المسرح لساعات طويلة. في مدينة تفتقر إلى فعاليات الكوميديا الحية، جاء هذا المشروع ليقدم صيغة جديدة من الفن والمسرح في اليمن، وتحديداً في موكلا. شكل الحدث إضافة ثقافية هامة، حيث انعكس تقدير متزايد للتعبير الكوميدي في المنطقة، مع تصفيق حار وطلبات لإعادة العروض، مما يعكس روحاً من التقدير المتزايد للتعبير الكوميدي في المنطقة.

مشروع إحياء التراث الثقافي خلال شهر رمضان وطوال العام يهدف إلى إحياء التراث الثقافي من خلال استخدام "القمريات" (الفوانيس التقليدية اليمنية بشكل القمر). يهدف المشروع إلى تشجيع وإحياء التراث الثقافي وتعزيز تقدير المجتمع اليمني للقمريات كرمز ثقافي وميزة مهمة في التصميم المعماري اليمني. بالإضافة إلى ذلك، يهدف المشروع إلى دعم الحرفيين والأفراد الشباب العاملين في مجال حرفة القمريات.

مسابقة للأطفال (المتراوحة أعمارهم بين 10 و 16 عامًا) المقيمين في محافظة حضرموت لإنتاج فلوقات قصيرة (مقاطع فيديو) لا تتجاوز خمس دقائق في الطول حول حياتهم اليومية في المحافظة، بهدف تعزيز ثقافة الفيجوال بلوجينغ (الفلوق) بين الأطفال.