كينا كوزانيت
بابل
المحتوي
ليس بعيدًا عن بغداد عام ١٩١٣. يعاني عالم الآثار روبرت كولدواي بما يكفي من آراء مساعده بودنزيج. وها هو الآن التهاب الزائدة الدودية يعذبه فوق كل هذا: المشاكل من صنع البشر، بينما مهمته سماوية: لاسيما التنقيب عن بابليون. لذا يوثق كولدواي كنوز بلاد الرافدين على نهر الفرات، و يرفع حجر وراء الأخر ليحرر مهد الحضارة – أساس الغرب..
تعليق لجنة التحكيم
الأعمدة النقدية الثمانية التي وجدتها متنوعة وتكاد تكون كلها إيجابية. (باستثناء توماس جوردان في جريدة زوددويتشه تسايتونج بتاريخ ٤/٢/٢٠١٩: الذي يرى أنه لا يتفق التفسير المعجمي مع السرد الخيالي) إذاعة ألمانيا الثقافية قد وصفت الكتاب بأنه "عمل مسرحي تمثيلي رائع". الأمر الذي أثار اهتمامي. خاصة على خلفية الجدل الدائر حاليًا حول الفن المنهوب على يد المستعمر الذي يلعب دورًا في الرواية بوصفه تنافس بين ألمانيًا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وانجلترا سعيًا وراء مجد الاكتشاف.
دار النشر
targmat:na
تقدم بوابة الأدب targmat:na منشورات باللغة الألمانية جديدة ومختارة أوصت بها لجنة تحكيم من الخبراء في الترجمة إلى العربية.